وبما انها كانت تعرف بقوتها البحريه والبريه كانت تعرف في السابق بأم القوتين لتميزها بقوتها البحريه والبريه. وقبل قيام الاتحاد بقليل تم تغير اسمها من أم القوتين ألى أم القيوين وقد ذكر بعض كبار السن بان الاسم محور من الاصل ((ام القويين)) مستندة إلى اللكنة الإماراتية وتم تحويرها إلى ام القيوين نسبة لنطق قادة الاستعمار البرتغالي والبريطاني فتم التعرف عليها باسم ام القيوين الحالي والبعض ارجح بأن الاسم محور من أصل أم الأخوين حيث أن أخوين حكموا إمارة أم القيوين بالتناوب فسميت الإمارة على حال من حكمها ولكن يرى البعض ضعفاً في الرواية بحيث أن الإمارة كانت تسيطر على تجارة الاخشاب منذ الازل وقد حكمها نوبخذا نصر ملك بابل وأطلق عليها اسم ((أكد)) أو (ميناء أكد)) وربما دل الاسم نسبة للأكاديين والتسمية تبين أهميتها التجارية المطلة على الخيليج العربي ومدى شهرتها حتى في زمن الحضارات القديمة.
في عام 1819 تعرضت أم القيوين لقصف مدفعي مدمر من سفن الأسطول البريطاني بقيادة جنرال كير باعتبارها مركزاً قوياً ينبغي تدمير كل سفنه وتحصيناته. أدى القصف إلى حرق ومصادرة 202 سفينة كبيرة. وفي 15 مارس 1820 دخلت إمارة أم القيوين في معاهدة 1820 العامة مع بريطانيا، وتم الاعتراف بالشيخ عبد الله بن راشد حاكماً مستقلاً.وبعد موت عبدالله خلفه من بعده أحمد المعلا وبعده راشد بن أحمد المعلا.
في عام 1819 تعرضت أم القيوين لقصف مدفعي مدمر من سفن الأسطول البريطاني بقيادة جنرال كير باعتبارها مركزاً قوياً ينبغي تدمير كل سفنه وتحصيناته. أدى القصف إلى حرق ومصادرة 202 سفينة كبيرة. وفي 15 مارس 1820 دخلت إمارة أم القيوين في معاهدة 1820 العامة مع بريطانيا، وتم الاعتراف بالشيخ عبد الله بن راشد حاكماً مستقلاً.وبعد موت عبدالله خلفه من بعده أحمد المعلا وبعده راشد بن أحمد المعلا.