قلعة الفجيرة
من المواقع السياحية التي تجذب الزوار وهي قلعة تحكي قصة تاريخ مدينة الفجيرة وتقع على ربوة مرتفعة وتتوسط قرية الفجيرة الأثرية القديمة، وتبعد عن الساحل بما يقارب ثلاثة كيلومترات، ويعود تاريخ بنائها ما بين (1500 م - 1550 م) وأعيد بناؤها في الفترة ما بين (1650 م - 1700 م) وحديثا تم ترميم القلعة لإظهار معالمها التاريخية الفريدة للسياح والزائرين•
قلعة البثنة
تحيط بها المزارع والعيون وغيرها من التضاريس الطبيعية، نظراً لقربها من وادي حام وبساتين النخيل، والزائر للقلعة بإمكانة ان يقضي وقتاً ممتعاً بمشاهدة الجبال وبساتين النخيل التي تتوسطها، وقد أكسبتها مياه العيون العذبة القريبة منها نكهة خاصة• وتتميز القلعة بقربها من الطريق العام الذي يربط إمارة الفجيرة بباقي الإمارات حيث يستطيع السائح أو الزائر أثناء قدومه إلى الإمارة أو مغادرته لها القيام بزيارتها لقربها من الطريق ويعود تاريخ بناءها 1735م•
حصن ومربعة الحيل
يقع على وادي حيل في جنوب غرب إمارة الفجيرة على مسافة 15 دقيقة بالسيارة وقرية من الطريق العام الذي يربط إمارة الفجيرة بالإمارات الأخرى ويعود تاريخ بناء الحصة 1670م تقريبا ويتكون من قاعات للاجتماعات وغرف نوم ومخازن ومطبخ كما أنه محاط بسور حصين مزود بفرجات أو فتحات للرمي بالأسلحة لأغراض الدفاع• أما خارج الحصن وعلى قمة ربوة فيقف برج المراقبة والدفاع مطلا على القصر والقرية، وعلى أرضة الطابق الأرضي توجد مدبسة للتمر•
من المواقع السياحية التي تجذب الزوار وهي قلعة تحكي قصة تاريخ مدينة الفجيرة وتقع على ربوة مرتفعة وتتوسط قرية الفجيرة الأثرية القديمة، وتبعد عن الساحل بما يقارب ثلاثة كيلومترات، ويعود تاريخ بنائها ما بين (1500 م - 1550 م) وأعيد بناؤها في الفترة ما بين (1650 م - 1700 م) وحديثا تم ترميم القلعة لإظهار معالمها التاريخية الفريدة للسياح والزائرين•
قلعة البثنة
تحيط بها المزارع والعيون وغيرها من التضاريس الطبيعية، نظراً لقربها من وادي حام وبساتين النخيل، والزائر للقلعة بإمكانة ان يقضي وقتاً ممتعاً بمشاهدة الجبال وبساتين النخيل التي تتوسطها، وقد أكسبتها مياه العيون العذبة القريبة منها نكهة خاصة• وتتميز القلعة بقربها من الطريق العام الذي يربط إمارة الفجيرة بباقي الإمارات حيث يستطيع السائح أو الزائر أثناء قدومه إلى الإمارة أو مغادرته لها القيام بزيارتها لقربها من الطريق ويعود تاريخ بناءها 1735م•
حصن ومربعة الحيل
يقع على وادي حيل في جنوب غرب إمارة الفجيرة على مسافة 15 دقيقة بالسيارة وقرية من الطريق العام الذي يربط إمارة الفجيرة بالإمارات الأخرى ويعود تاريخ بناء الحصة 1670م تقريبا ويتكون من قاعات للاجتماعات وغرف نوم ومخازن ومطبخ كما أنه محاط بسور حصين مزود بفرجات أو فتحات للرمي بالأسلحة لأغراض الدفاع• أما خارج الحصن وعلى قمة ربوة فيقف برج المراقبة والدفاع مطلا على القصر والقرية، وعلى أرضة الطابق الأرضي توجد مدبسة للتمر•