معظم المشاريع الحديثة في دبي بدأت مع توليه ولاية العهد في الإمارة، وكانت تحظى بموافقة ودعم إخوانه خصوصًا وأن هذه المشاريع كانت تساهم بصورة سريعة في رسم صورة مشرقة جديدة لدبي والتي كانت تحتاج إلى مثل هذه المشاريع لنضوب النفط فيها والذي ما عاد يشكل أكثر من 20% من دخلها في ذلك الوقت، وكان لابد لنجاح هذه المشاريع أن يحقق ثلاثة عناصر هامة وهي:
تسويق دبي.
تحقيق مصداقيتها في قدرتها على تنفيذ ما تعد به.
أن جميع ما تقدمه دبي يجري في مناخ آمن ومكتوب له النجاح.
تسويق دبي.
تحقيق مصداقيتها في قدرتها على تنفيذ ما تعد به.
أن جميع ما تقدمه دبي يجري في مناخ آمن ومكتوب له النجاح.